وأضافت: التجارب مع الأطفال "التوحديين" تختلف من طفل لآخر، وهناك الكثير من الطرق التي ينبغي على من يتعامل مع مثل هذه الحالات استخدامها لتطبيقها على "التوحديين"، مع مراعاة أنه لا يشترط فرض أسلوب معين في التعامل؛ لأن بعض الطرق يمكن أن تحقق نجاحاً مع طفل معين بينما تفشل مع طفل آخر؛ ما يعني أن لكل تجربة ظروفها الخاصة وفق طبيعة شخصية كل طفل منهم.