ويرى رئيس قسم التحقيقات بصحيفة الحياة اللندنية، فهد الغامدي، أن ظاهرة الإضافة دون إذن لبعض القروبات باتت تمثل هاجسًا مقلقًا لعدد غير قليل، ودائمًا تضج المجالس بهذه الشكوى حيث يتجرأ البعض بالخروج فورًا، في حين تسنح البعض الآخر لاستغلال أي فرصة للفرار من القروب، خصوصًا في حال عدم توافقه الفكري مع تلك المجموعة، وبالتأكيد لن يجدوا مبررًا مقبولاً أكثر من الرغبة في التفرغ خلال شهر رمضان المبارك.