وأضاف الأهالي أنه لم يكن الشاب راكان الذي راح ضحية الطريق أولهم ولا يبدو سيكون آخر شبابهم الذين زهقت أرواحهم على الطريق رغم أهميته الكبيرة لأنه يربط وسط المملكة بجنوبها ومع الدول المجاورة أيضا؛ لافتين إلى أن الحركة ستبقى المرورية مستمرة وبالأخص الشاحنات وسيارات النقل الكبيرة؛ ومع هذا المعاناة مستمرة والحوادث تتكاثر والفقد موجع.