من هنا لم يكن من المستغرب الجدل الكبير الذي أثارته حادثة الاعتداء غير المبررة على العائلة السعودية في مطار أتاتورك الدولي في أسطنبول قبل يومين، خصوصاً أن بيان السفارة السعودية لم يكن كافياً، وأيضاً توضيح مستشار رئيس مجلس الوزراء التركي لم يكن مقنعاً. بل كان بحق مخجلاً جداً علماً بأن نشره جاء على حسابه في "تويتر"!