وفي جولة لـ "سبق" على مواقع التواصل الاجتماعي، تبين وجود الكثير من الانتقادات للصحة، وتدور النقاشات حول أسباب تأخرها وعدم قدرتها على تقديم الخدمات اللازمة للمواطنين واستمرار تأخرها في بعض الأمراض، وعدم وجود علاج لها، ما يجعل المواطن يبحث عن مساعدته للعلاج في الخارج عبر مواقع التواصل، أو الاقتراض من البنوك أو الأقارب والأصدقاء، ما يزيد عليه الأعباء المالية، ويتعرض بعضهم بسبب تلك القروض لأمراض نفسية وبالتالي يستمر العبء والبحث عن العلاج، كما أن البعض يطلب العلاج في الداخل إلا أن تأخير المواعيد لأشهر طويلة والبيروقراطية يجعلانه يبحث عمن يتوسط له من خلال مواقع التواصل.