وجاءت جريمة القتل عقب خلاف نشب بين مجموعة من الأشخاص يقدر عددهم بـ 11، مع المسن حيث حاولوا منعه من إبقاء أغنامه في أحد المواقع الخاصة بهم بمنطقة قيا جنوب محافظة الطائف، إلا أن المسن لم يبال بتحذيراتهم فأطلقوا عليه عدة طلقات نارية من سلاحين من نوع رشاش، أصابت اثنتان منها بطنه وفخذه فتم نقله وإسعافه لمستشفى الملك فيصل بالطائف، وأدخل العناية المركزة، حتى توفي, فيما بدأت حينها الشرطة بالطائف ممثلة في مخفر قيا تحقيقاتها مع المتهمين الستة لتطبيق الإجراءات بحقهم.