إذا كانت الجهات المختصة قد لاحقت صاحب مقطع لحرقه ثعلبًا حيًا، أو اصطياده مجموعة كبيرة من الضبان، فنحن بحاجة أيضًا إلى ملاحقة من يصورون المزاح اللا أخلاقي لأن أذاهم لا يتوقف على المستهدف بالمزاح بل يتجاوزه إلى صناعة ثقافة سيئة تساهم في انتشارها مواقع التواصل، فهلا أوقفنا هذه الصناعة القبيحة؟!