سبق- متابعة: نسي قيادي سابق في قطاع المرور بالكويت، أنه انتقل إلى العمل في جهة أمنية أخرى، ليفتتح لنفسه جهازاً للمرور خاصّاً به، وفقاً لسيلٍ من الشكاوى انهالت على الإدارة العامة للمرور، عندما دأب على إقامة نقاطٍ أمنية في أي شارع يروق له وينهمك في التفتيش على السيارات والثبوتيات، ويصادر ثبوتيات المخالفين، الذين يهرعون إلى الإدارات المرورية المختلفة، ليستعيدوها ويدفعوا الغرامات، لتكون المفاجأة أنهم لا يعثرون لها على أثر، ويتضح أن القيادي الذي أدمن العمل المروري احتفظ بها في معيته!