وأكد مسؤول لـ"سبق" أن السوق المركزي غير مهيأ لاستقبال أعداد كبيرة من المركبات؛ لعدم وجود مواقف جانبية سوى التي تكون أمام المحلات، وأن المسجد الذي يقع داخل السوق لا توجد له مواقف سوى التي تُباع بهـا التمور، وقد استغلت بالكامل، فلجأ المصلون لإيقاف سياراتهم بأي مكان، حتى وإن كان مُخالفاً؛ للحاق بصلاة التراويح، فتحدث حالة من الفوضى وتُحرر مُخالفات مرورية في حينها.