وقال الابن الأكبر الذي تبرع بكليته لوالدته: إنه يطلب رضا والدته عليه، وأن ينال الأجر والمثوبة من الله عز وجل، مناشداً من يستطيع أن يقدم على هذا العمل الخيري، أن يبادروا بذلك، حتى وإن لم يكن المريض قريباً له، بل ينظر لهذا العمل من جانب إنساني يوقف به معاناة شخص أنهكه الغسيل الكلوي.