وأوضح أن الأبحاث ما زالت جارية في هذا الاتجاه، وأن مصدر الفيروس ما زال لغزاً، وإن كانت الجمال تعدّ أكثر مصدر محتمل للفيروس، لكن لا تأكيد حتى اليوم لهذا الأمر، حيث إن الدراسات المُعدّة في هذا الصدد والتي أقيمت خلال الفترة الماضية في مرحلة تحليل البيانات، ولم تُعلن نتائجها بعد. جاء ذلك خلال استضافته في المركز الوطني للإعلام والتوعية الصحية التابع لوزارة الصحة ضمن فعاليات الحملة التوعوية للتعريف بفيروس "كورونا" المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS.COV).