وذلك من خلال تحويلهم مزرعة موقعاً للذبح والتخزين ومنها النقل لتلك المطاعم أو من خلال مناديب يتولون تلك المهمة ، وفقاً لفواتير رسمية تؤكد سحب تلك المطاعم لكميات منها وبأعداد ومبالغ كبيرة ، وتمويلهم لبيعها من قبلهم وإدخالها في الوجبات المُقدمة عن طريق تلك المطاعم التي تجد إقبالاً منقطع النظير باعتبارها هي الأشهر ، في علامةٍ واضحة لمدى العلاقة بين هؤلاء المخالفين من الباعة ، والمتملكين لتلك المطاعم من الأجانب تحت تستر بعض المواطنين الذين يتفاضون مبالغ شهرية مُقابل الاسم والنظام.