وأكدن أنهن يرغبن في دخول المفاضلة أسوة بحاملات نفس الدرجة والتخصص من خريجات الكلية، وقد رفعن عدة طلبات على إيميل وزارة الخدمة المدنية وأجرين اتصالات بالوزارة بدون أي مستجدات، الأمر الذي أدى إلى فوات الاستفادة من التقديم في المفاضلة الأخيرة التي كن ينتظرنها بفارغ الصبر .