وعلمت "سبق" من مصادرها أن هناك حالات تأهب واستعداد تام لبعض الجهات الأمنية في الأفلاج، وخطة فرضية، لمتابعة الأمطار ومراقبة مجاري الأودية، تحسباً لحدوث سيول منقولة قد تتسبب -لا قدر الله- في قطع الطرق، ومنها وادي حرم والعجلية، الذي تعبر سيوله كل عام طريق الجنوب السريع، الذي يربط الأفلاج بالسليل.