وأهاب الدفاع المدني بأولياء الأمور الحرص ومتابعة أبنائهم الدائمة واتباع أنظمة وتعاليم السلامة المنزلية، حيث يقع على الأهل الدور الأكبر بالاهتمام والرعاية والمراقبة، وضرورة توفير أجواء آمنة بعيدة بقدر الإمكان عن الحوادث التي تأتي في الغالب نتيجة عدم الالتزام والتقيد بأمور السلامة العامة، خاصة من قبل الأطفال باعتبارهم الشريحة الأكثر عرضة للحوادث، كونهم لا يدركون حجم الخطر الذي قد يقعون به، لا قدر الله.