وبدأت القصة قبل عام ونصف العام، عندما ترك كفيل هذه الخادمة، وتدعى "لستلا واتي"، في المستشفى متجاهلاً مستحقاتها القانونية والمالية، فيما تواصلت إدارة المستشفى مع الكثير من الجهات ذات العلاقة، ومنها إمارة منطقة عسير وهيئة حقوق الإنسان، ورفعا تقريراً للجهات الأمنية والقضائية، التي حكمت بتسفيرها وإعطائها حقوقها كافة، ولكن إلى الوقت الحالي لا تزال القضية رهن الانتظار، ولم يتم التنفيذ على الرغم من صدور الحكم.