يقول: كنا مساء يوم الإثنين الماضي أنا وزوجتي التي تبلغ من العمر أيضاً 58 سنة واثنان من أبنائي بالمنزل، وقبل أذان صلاة العشاء ذهب ابني الصغير (32 عاماً) إلى بقالة بجوار المنزل لجلب أغراض طعام العشاء، وبعدها بوقت تفاجأت بصوت عالٍ في الشارع، وعند الاطلاع على الصوت، وجدت ابني الأكبر يطلق النار على رجال الأمن، وحاولت ثنيه ولم أستطع لقلة جهدي، ولإصابتي بداء السكر.