وقامت "سبق" بجولة في سوق الحطب والفحم ورصدت ركود السوق، فقال نويفع الصاعدي: إن سوق الفحم والحطب أصبح غير مجدٍ رغم دخول فصل الشتاء، وتشهد منطقة المدينة المنوّرة برداً قارساً إلا أن مستوى بيع الفحم والحطب متدنٍ، وبعض الأحيان لا نرى الزبائن بالأيام، معللاً بأن ذلك يعود إلى أن الناس اتجهوا إلى استعمال الأجهزة الكهربائية الخاصّة بالتدفئة، وأن كِبار السن هجروا الحطب واتجهوا للأجهزة الحديثة.