وقال: المحقق يواجه في عمله الكثير من الضغوطات النفسية والعصبية، فهو يستجوب القتلة والمغتصبين والإرهابيين، وشتى أنواع الشخصيات والأجناس، وتارة يشاهد أشلاء جثة مقطعة إلى أجزاء، وتارة يتعامل مع متحرش أطفال، ويجعل ذلك الواقع المحقق إنساناً لا بد أن يكون مميزاً حتى يستطيع التعامل مع هذه الضغوطات العملية، والتخلص منها حتى يعود لبيته إنساناً آخر.