وتابع: تقدمت ببلاغ هروب في ٢ ذي القعدة عام ١٤٣٥هـ، وبعد مضي تلك الفترة اتضح أنها تعمل بمستشفى حكومي بجدة، وذلك عن طريق عرض صورها بمواقع التواصل الاجتماعي، ثم ذهبت إلى المستشفى حيث تأكدت بالفعل أنها موجودة، فذهبت إلى شرطة الجامعة، وتم إبلاغ الضابط المناوب، واعتذر بحجة أنه ليس لهم علاقة؛ لأنها داخل حرم المستشفى.