وتُعتبر هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام الإنسان الآلي في علاج الأوعية الدموية؛ إذ يقوم فيها الرجل الآلي، بقيادة بشرية من طبيب متخصص في عمليات معقدة، بالوصول إلى المناطق الصعبة جداً في جهاز الأوعية الدموية، وبآليات آمنة يتمكن من خلالها الطبيب من الوصول إلى أصعب وأخطر الحالات بدقة كبيرة منعاً لحدوث خروق خطرة في جهاز الأوعية الدموية.