وأضاف: "نحن نعرف أن فريق الأسد جاء إلى سويسرا لتخريب المؤتمر، وبالتالي لا أدري إلام يستند في تركيزه على جمع الطرفين المتحاربين في غرفة واحدة، وهو يدرك جيداً أن من هو خارج الغرفة، أي الأسد، يستحيل أن يسمح بتنازلات، حتى لو كانت في فتح ممر لفريق الصليب الأحمر لإنقاذ المحاصرين في حمص منذ 10 أشهر".