أيمن حسن- سبق: يقدم الكاتب الصحفي فواز عزيز، قصة الشاب العصامي الطموح الدكتور "مرضي العنزي" الذي حصل على الثانوية العامة وبدأ حياته بائعاً بسوق الأغنام، ثم موظفاً في إحدى الجهات الحكومية، وبعدها درس بالجامعة حتى حصل على البكالوريوس بامتياز، ثم الماجستير، ورحل إلى القصيم حيث تمّ تعيينه بالجامعة ودرس للدكتوراه وحصل عليها، ويتساءل الكاتب عن سبب رفض جامعة الشمالية تعيين هذا الرمز العصامي، رغم التعاقد مع بعض الوافدين في تخصصه نفسه.