وبسبب تعثر المشروع؛ يعاني الأهالي من العزل عن بقية المدن والمحافظات خلال جريان السيول وهطول الأمطار, ويضطرون لاقتناء سيارات دفع رباعي بحثاً عن وسيلة لقطع الوادي حتى في فترات الصحو حيث تتضرر سياراتهم الصغيرة نظراً لوعرة الطريق الواصل بين طريق الهجرة وقراهم الواقعة على الضفة الأخرى للوادي.