وتابع الابن: "عُرِف عن الشيخ دماثة خلقه التي شهد بها كل طلابه ومن عاشَره، وحرصه على العلم والتعليم؛ حيث كان يؤم المصلين بمسجد حراء في مكة المكرمة وهو مدرس بمعهد دار الأرقم بن الأرقم بالحرم المكي الشريف، وتتلمذ على يديه مئات الطلاب من حفظة القرآن الكريم والمشتغلين بتحسين القراءة وتجويدها".