وتتلخص الواقعة في أن الطفل "محمد" تناول كمية كبيرة من علاج "فيفادول"، فتم نقله لمستشفى "الزلفي العام"، وأعطي علاجاً فحماً لسحب السموم، ثم أعطي علاجاً آخر عبر الوريد بجرعة كبيرة لا تتناسب مع عمره، فدخل في تشنجات وتوقف قلبه، ومن ثم دخل في غيبوبة، واعترف الطبيب المعالج بعدم مناسبة العلاج للطفل، وأنه أعطي إياه بالخطأ.