والسبب الثاني: إنه اختار الشخص الخطأ.. فلست أنا مَن يرضخ للابتزاز والإرهاب النفسي والتهديد.. ربما - وهذه مفارقة طريفة - لو جاءني بشكل مباشر واعترف بحماقته وغبائه وطلب مني مساعدته لوافقت إن استطعت، أما عبر هذه الأساليب الدنيئة فلطالما تعرضنا لها ووضعناها تحت أقدامنا.. تجاهلت الرسالة، وقمت بحظر الرقم وأرحت رأسي".