لا أدري حقيقة ما الذي سنخسره أو نفقده أو نبكي عليه فيما لو تم إلغاء سفر المواطن السعودي للخارج لمدة عام احتياطياً، ما لم يكن مريضاً ينشد العلاج ويبحث عن الطبيب المداوي، أو موظفاً في سفاراتنا وقنصلياتنا، أو يكون مبتعثاً رسمياً يسعى لتحقيق حلم وهدف بنيل أعلى الدرجات من العلم، أو رجل أعمال لديه مناقصات وعقود وشركات ومؤسسات خاصة وسجلات وشراكات خارجية حقيقية في مجال الاقتصاد "صناعة وتجارة"، أو بعثة لناد رياضي..!!