ويعتمد المعهد في اختياره على اختيار عينات عشوائية من تلك المنتجات حول العالم، ويعيّن رمزاً لكل منتج؛ من أجل ضمان التتبع، وتُعرض على لجان التحكيم دون معرفة اسم المنتج، وتخضع لعدد من الاختبارات الفيزيائية والكيميائية في مختبرات عالمية لفترة من الزمن وتخضع كل وحدة غذائية أو شراب إلى التحليل الحسي للمنتج؛ للتأكد من أن المنتج يحتفظ بسلامته حتى وصوله للمستهلك.