وتنوّعت الحالات المرضية التي راجعت العيادة؛ ما بين مرض القزحية والطفح الجلدي وحروق الشمس والأمراض الفطرية الأخرى وقدمت لهم الخدمات الطبية العلاجية من خلال الاستشارات الطبية والوصفات العلاجية لتلافي تفاقم هذه الأمراض وانتشار العدوى بين الأشقاء السوريين، إضافة إلى التركيز على الرعاية الخاصة للأطفال.