من الأمور التي لا يجب تجاوزها أمر إهمال جسور المشاة، في ظل اتساع رقعة تبوك، وشوارعها السريعة، وكثافتها السكانية، متزامناً مع ارتفاع مخيف في عدد حالات الدهس، ومن أبرزها المواطن "صالح البلوي" الذي راح ضحية من ضحايا غياب أدوات سلامة المشاة؛ ليضاف إلى غيره من ضحايا عبور الطريق، الذي كانت طفلة المدرسة بالأمس آخر ضحاياه.