هادي العصيمي، أحمد الزهراني- سبق- مكة المكرمة: يظل مشعر الجمرات خير شاهد على أكبر توسعة عاشتها المشاعر المقدسة في عهد المغفور له بإذن الله الملك عبدالله وبأدواره الأربعة وعمره الافتراضي والذي قدر بنحو 200 عام وبكلفة إجمالية بلغت 6 مليارات ويمكنه تحمل 12 طابقاً ويتسع لأكثر من 12 مليون حاج، والذي جاء بعد لفتة كريمة وإحساس بالمسؤولية من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله رحمة الله عليه بإيجاد حلول عاجلة بأرق التصاميم وأفضل جودة، تجنباً لوقوع إصابات أو وفيات نتيجة لتدافع الحجاج أثناء رمي الجمرات.