وأردف: "جاءني نسيبي ورجال "الهيئة" وطلبوا مني إيواءها عندي إلى حين الانتهاء من إجراءاتها وترحيلها؛ فما كان مني إلا أن آويتها في إحدى الشقق المفروشة التي أمتلكها، وقمنا برعايتها والاهتمام بها وزودناها بكل ما تريد من طعام، لكننا لم نجد رحلة إلى أديس أبابا إلى الأسبوع القادم".