وأضافت أن مجموعة من المهاجرين كانوا مختبئين في قلب المركب ولشعورهم بالاختناق طالبوا بالعودة إلى تونس وعدم رغبتهم في إكمال الطريق ما أدى إلى وقوع شجار بينهم أدى إلى إلقاء نحو 110 أشخاص بينهم طفل رضيع في وسط البحر منهم 60 شخصاً تم طعنهم قبل إلقائهم من المركب.