وعند الساعة 10:34 ليلاً ولحظة نزول الحجاج في مزدلفة أغلق الباب من تلقاء نفسه، بينما كان فنيو القطار يحاولون إصلاحه، مما كاد يتسبب في حصول حادث خطير عندما أمسك على رأس أحد الحجاج، وتمكن مرافقوه من تحريره من الباب، وإنقاذه من الإصابة بقدرة الله، فيما لم يتمكن الحجاج المتبقون في القطار، ومن بينهم محرر "سبق"، من الخروج، إذ أخذ القطار في العودة مرة أخرى إلى عرفات، فيما حاول الفني منع "سبق" من التقاط الصور.