وأكد بعض أولياء أمور الطالبات المتضررات أن الأمر كان في منتهى السهولة، حيث يُفترض أن يتولى المرور توحيد الاتجاه الخارج على أن يتجه إجبارياً يميناً، والقادم يدخل الجامعة من اليسار من داخل الحي الشعبي، فيما لوحظ غياب اللوحات الإرشادية تماماً وقلة حراسات الجامعة، محملين إدارة الجامعة، والمرور المسؤولية كاملةً.