وأضاف "الشهراني": "طلاب المرحلة الابتدائية صغار السن، ويأتون إلى المدرسة من الجهة الجنوبية، ويعانون من عدم إمكانية قطع الطريق؛ بسبب الكثافة المروية في الصباح والمساء، فالطريق شريان أساسي يتجه من أبها خميس مشيط، إلى طريق الملك فيصل، مما يتطلب إيجاد إشارة مرور أو عمل جسر مشاة؛ لحماية أرواح الطلاب من أن تُزهق على قارعة الطريق".