وأوضح الباحث الفلكي بقسم علوم الفلك والفضاء بجامعة الملك عبدالعزيز، ملهم بن محمد هندي، أن هذا الكوكب الذي أطلق عليه Kepler 452 B ويعد الكوكب الثاني عشر الذي تم اكتشافه يُقارب حجمه للأرض والثلاثين الذي يوجد في منطقة قابلة للحياة من نجومهم ولكن يعد هذا الكوكب الأقرب شبهًا بالأرض، فحجمه أكبر من الأرض بـ 60 % ويدور في منطقة تبعد عن نجمه مسافة مناسبة لتكون الحرارة فيه متوسطة وقابلة لوجود مياه سائلة.