وكان عددٌ من المواطنين والتجار قد طالب في الخبر المشار إليه بضرورة الوجود الأمني في السوق للقضاء على العشوائية وبيع المسروق من الأغنام، بعد أن تَحَوّل نشاط البيع والشراء من موعده الثابت من عشرات السنين، والمحدد بعد صلاة الفجر من يوم الأربعاء من كل أسبوع وطوال العام؛ إلى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، في الظلام الدامس وباستخدام أنوار الكشافات، وإضاءات أجهزة الجوالات.