وأضاف: ورد في الحديث عن النعمان أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقيم الجمعة ويصلي بهم حتى إنه كان يقرأ في العيد والجمعة بسبح والغاشية، وهذا دليل أن الأئمة يقيمون صلاة الجمعة أما المأمومون الذين حضروا صلاة العيد فهم يصلون الظهر، أما تركها كلياً فهذا محرم وكبيرة.