يتوقع أن يستفيد المدرب بيريرا من القدرات التهديفية للشهري وليال، وعرضيات منصور الحربي، ودور الجاسم وموسورو في صناعة اللعب، والزيادة العددية في الشق الهجومي والتصويب من خارج المنطقة من الكرات المتحركة والثابتة، مع عودة الجميع لوسط الملعب في حالة خسارة الكرة، والاعتماد على القدرات الفنية الدفاعية العالية لدى وليد باخشوين ومصطفى بصاص بالقيام بالمهام الدفاعية وتغطية ظهيري الجنب، ويغلف ذلك كله الروح الجماعية والقتالية التي يلعب بها الفريق.