وذكر تربويون أن الدراسات التربوية تؤكد قابلية صغار السن للانزلاق في مغبة الإرهاب لمن هم في سن المراهقة، بنسبة تصل إلى 60 % عن غيرهم من الفئات العمرية، وذلك من خلال التأثر بدعاة الضلال من التكفيريين ودعاة هذا الفكر الضال عبر استخدام التقنية؛ وبالتالي تصبح قابلية التأثر بهذا الفكر كبيرة لدى صغار السن الذين لا يدركون حقيقة الأمور.