ولم يكن نادر بعيداً عن صديقي الذي زرته في منزله وسألته عن طفله الصغير "ريان"؛ فقال: صار كبيراً وعمره 9 سنوات، والآن يلعب على جهازه الإلكتروني في "المقلط".. وبعد أن تناولت أول فنجان للقهوة، طلبت منه أن ينادي "ريان".. وجاء بوجه مشغول وعيون لا تنظر إلا في جهازه المحمول.. أجلسته بجانبي قليلاً ثم سألته: شكلك مبدع في ها اللعبة يا ريان.. كيف طريقتها؟