ثمن إعلاميون ومحامون أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- بإعداد مشروع نظام لمكافحة التحرش. وأوصل مغردون وسم: #الملك_يامر_بنظام_ضد_التحرش في دقائق إلى الترند على تويتر.
وفي التفاصيل، اعتبره الداعية سليمان الطريفي أنه " قرار مهم وموفق، (حفظ العرض) من الضرورات الخمس التي جاء الدين بحفظها وهذا القانون سيحقق هذا المقصد بإذن الله".
وأكد المحامي عبدالرحمن اللاحم : "تسارع وقفزات إصلاحية نحو ترسيخ دولة القانون في الدولة السعودية الفتية الجديدة لأن الوقت لا ينتظر".
ورأى المحامي علي البكيري :" يحتاج من سيقوم بإعداد النظام إلى اقتراح نصوص صارمة ومغلظة فيما يتعلق بالعقوبات".
وأوضح الكاتب والمستشار الاقتصادي برجس البرجس: "التحرش هو أي أَذى جسدي أو شفوي أو تشويه سمعة أو الحديث عن شرف الناس، والتحرش (بالنساء والرجال)، هذا يعني "نظام".
وأضاف: " التحرش بالأسواق والعمل والممشى وبرامج التواصل الاجتماعي، والتحرش جسدي ولفظي وأيضاً استغلال ضعف الطرف الآخر".
ومن ناحيته، أضاف الكاتب الصحفي سعد الدوسري: " هكذا، تضع السعودية اللبنة الأهم في فرض احترام حقوق المرأة، على كل من لا يحترم نفسه".
ورأى فيصل بن تركي بن فيصل أن "أنسب عقوبة للتحرش (التشهير) باسمه وصورته في الجرايد، تخليه يفكر مليون مرة قبل لا يتحرش".
وأضاف الإعلامي الرياضي محمد البكيري: "#الملك_يامر_بنظام_ضد_التحرش وقد أعذر من أنذر. لكل من كان يعتقد أن التطاول على أعراض الناس سهل."
وقالت هيلة المشوح : "ملك الحزم ينتصر مرة أخرى للنساء والأطفال من جرائم المتحرشين! من لم تردعه أخلاق ودين فسوف تردعه القوانين! البشائر تنهال كالغيث من سحابة سلمان الحزم".
وقال الناقد الرياضي عبدالعزيز الغيامة "دولة القانون ماضية في ترسيخ الأمن والأمان وفرض الاحترام بين الجميع. في هذا الوطن.. لا مكان للمتحرشين.. للعابثين".
وأضاف الإعلامي الرياضي ناصر الغربي "قرار #الملك_يامر_بنظام_ضد_التحرش يؤكد الحزم والعزم لمن تسول له نفسه إلحاق الأذى بأهلنا.. أتمنى أن يتضمن التشهير بالمتحرش وعلى حسابه".
ورأى أبو عبدالإله: " قانون لمنع التحرش، متزامن مع قيادة المرأة.. السعودية تقفز للعالم الأول بخطوات واثقة.. أحسن قرار حتى من السواقة."
وأضاف محمد محفوظ: " الذئاب البشرية التي عاثت قلة أدب لابد من إيقافها وعقابها شكراً مليكنا أبو فهد والحمد لله سنرى هذا النظام خلال ٦٠ يوماً".
وأضاف علي الشهري : " قرار كنت أنتظره ومتوقعه، المرأة إنسانة مستقلة وحرة وليست سلعة أو غاية، كرمها الله وكرمها ديننا الحنيف، مبروك أخيراً".