نجح المخترع الأمريكي "ثيوفلوس كانل" في الحصول على براءة الاختراع للباب الدوار، في السابع من أغسطس من عام 1888م، وانطلقت تلك الصناعة حتى يومنا الحاضر.
وتشمل فوائد "الباب الدوار"، الكفاءة في استخدام الطاقة ، لأنها تعمل على الموازنة في التبريد والتدفئة للمبنى ، كما يساهم دورانه المستمر في السماح لأعداد كبيرة من الدخول والخروج حيث يساند في الغالب الأبواب الأخرى المجاورة، وأيضاً يعطي شكلاً جمالياً للموقع، ولا يكلف الأشخاص أن يساعدهم أحد على فتح الباب خصوصاً أثناء حمل الأشياء بكلتا اليدين.
وقد اشتهرت البنوك والفنادق والشركات الضخمة بتركيب "الباب الدوار" في منتصف البناية ويستمر بالدوران طوال أوقات العمل.