هل يتبنى "الفوزان" مشروعاً يتصدّى للمهرجين ومشاهير الفراغ؟

تساؤلاتٌ يطرحها مؤيدوه بعد "فيديو MBC" وتعيينه بـ "الشورى"
هل يتبنى "الفوزان" مشروعاً يتصدّى للمهرجين ومشاهير الفراغ؟

لم يكن أستاذ علم الاجتماع الدكتور عبدالله الفوزان؛ غائباً عن المشهد في الفترة الماضية قبل تعيينه، أمس، عضواً بـ "الشورى"؛ ليكتب تغريدةً شكر فيها خادم الحرمين الشريفين، ثقته وتعيينه عضواً بالمجلس.

"الفوزان" الذي آثار أخيراً موجةً من الجدل المحتدم، وظهر رافضاً تصرفات مُهرجي مواقع التواصل الاجتماعي من مشاهير الفراغ بعد أن استضافته قناة "mbc" وانتقد - بشدة -تصرفات المهرجين؛ ليعرج على القناة واتهمها أنها مَن قدّمت هؤلاء وصنعت منهم أبطالاً ونجوماً في فيديو تمّ تداوله حينذاك، ولقي تصفيقاً حاراً من المجتمع، ونشرت "سبق" وقتها تقريراً عن حلقة "الثامنة".

وبعد تعيينه عضواً بـ "الشورى" يطرح مؤيدو "الفوزان"؛ أسئلة عريضة: "هل سيتبنى مشروعه تحت قبة الشورى ويتصدّى لمَن ينتهكون القيم والأخلاق؟ وهل سيطالب بتجريم تصرفات مَن يسمون أنفسهم مشاهير السناب ومشاهير الكيك ومشاهير التويتر؟".

أخبار قد تعجبك

No stories found.
صحيفة سبق الالكترونية
sabq.org