وثَّق مقطع فيديو قديم، يعود تاريخه إلى عام 1938، رمي الجمرات، وكشف حجم التغيير، وكيف كانت المشقة مقارنة بالتسهيلات الكبرى حاليًا.
وتفصيلاً، نشرت دارة الملك عبدالعزيز فيديو لمشعر الجمرات، وقالت في تعليق حوله: "إنه (رمي الجمرات) يبدو في هذا الفيديو التوثيقي القصير بين البيوت المكية، ويؤدي إليه شارع ضيق غير معبَّد، ومغبر".
وتابعت في تغريدتها: "سبحان الله العظيم الذي أنعم على بلادنا؛ فأصبح رميها بواسطة (٦) طوابق، مع تطور الفكر الإداري الإسلامي".. مختتمة بدعوتها للتأمل في المقطع.