نبّهت دارة الملك عبدالعزيز من قيام البعض باستخدام اسم الدارة ومركز التاريخ الشفوي لديها في بعض أعمالهم الميدانية وتقديم أنفسهم كباحثين معتمدين من قِبل الدارة، والقيام بإجراء اللقاءات الشفوية بالصوت والصورة، ونشرها عبر وسائل شبكات التواصل الاجتماعي دون موافقة أو تنسيق مع الدارة.
وذكر المتحدث الرسمي لدارة الملك عبدالعزيز سلطان بن حمد العويرضي؛ أن ذلك العمل يعد مخالفة نظامية تستلزم العقوبات القانونية، وستستخدم الدارة حقها في مقاضاة كل مَن يستغل اسمها بشكل غير نظامي، وأن مَن يثبت لديها قيامه بذلك، فسيتم الرفع بشأنه للجهات النظامية المختصة.
وأهاب بالأشخاص الذين يتم التواصل معهم لتوثيق رواياتهم الشفوية باسم الدارة، أن يعملوا على التحقّق من الدارة عبر البريد الإلكتروني info@darah.org.sa.