أعرب رئيس وأعضاء مجلس إدارة غرفة الشرقية وأمانتها العامة عن امتنانهم وسعادتهم الغامرة بالزيارة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين - حفظهما الله- إلى المنطقة الشرقية، مؤكدين اعتزازهم وتفاؤلهم بالزيارة، التي تدفع الهمم وتقوي العزائم على تقديم المزيد في مسيرة البناء والتشييد وتبعث على التفاؤل بقدوم الخير إلى أرض الخير.
وتفصيلاً، أوضح أعضاء مجلس الإدارة أن الزيارة تعكس مدى اهتمام القيادة الرشيدة بالمنطقة وأبنائها والوقوف على احتياجاتهم ومتطلباتهم وتفقد شؤونهم والحث على إنجاز مصالحهم.
وقال رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي، إن زيارة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – سلّمهما الله- إلى المنطقة الشرقية تُشكل أهمية كُبرى للمنطقة وأهلها، فهي تُعبر من ناحية عن مدى قُرب وتلاحم القيادة بالمواطنين، ومن ناحية أُخرى تأتي تجسيدًا للأهمية الكبيرة التي يحظى بها هذا الجزء الغالي من أرض الوطن المعطاء لدى قيادتنا الرشيدة.
وعدّ الخالدي، زيارة القيادة إلى المنطقة الشرقية وتشريفها، مصدر فخر واعتزاز لنا جميعًا واستنهاضًا نحو المزيد من العمل والاجتهاد لأجل رفعة وطننا الغالي، فإنها تدفع الهمم وتقوي العزائم على تقديم المزيد في مسيرة البناء والتشييد على الأصعدة كافة، التي تشهدها المملكة بوجه عام والمنطقة الشرقية على وجه الخصوص، فالمشروعات تنطلق هنا وهناك والحركة الاقتصادية تنشط يومًا عن الآخر والمؤشرات الإيجابية تعلو في سماء المملكة وفي القلب منها المنطقة الشرقية لتؤكد سلامة الرؤية والمسيرة، معبرًا عن ترحيبه وجميع القطاع الخاص بتشريف القيادة الرشيدة أرض الخير، مؤكدًا أنها بُشرى خير ونماء تدفع المنطقة إلى مزيدٍ من التقدم والنجاح.
ومن جانب آخر، قال نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة بدر بن سليمان الرزيزاء: إن زيارة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله- إلى المنطقة الشرقية، تُعبر عن مدى اهتمام القيادة الرشيدة بالمنطقة وأبنائها والوقوف على احتياجاتهم ومتطلباتهم وتفقد شؤونهم والحث على إنجاز مصالحهم، فهي زيارة كريمة تؤكد تلاحم القيادة والشعب وتُرسخ لمكانة المنطقة الشرقية كعنوان للنهضة الصناعية والتجارية بين مختلف مناطق المملكة.
وأشار الرزيزاء، إلى أن جميع مناطق المملكة والمنطقة الشرقية خصوصًا، تشهد في عهدهما الميمون نهضة اقتصادية كُبرى في المجالات كافة، فقد مكّنت رؤيتهما الثاقبة من انطلاق الاقتصاد الوطني على أُسس جديدة مبنية على قواعد مستدامة، فاليوم نرى حركة نشطة في كل القطاعات الاقتصادية، وهذه الزيارة هي إضافة للمنطقة الشرقية وقوة دفع جديدة لبذل مزيدٍ من الجهد والعطاء في خدمة وطننا الغالي.
وعبّر النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة الغرفة حمد بن محمد البوعلي، عن فرحته الغامرة بالزيارة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين إلى المنطقة الشرقية، مؤكدًا اعتزازه وجميع قطاع الأعمال وقاطني المنطقة من المواطنين والمُقيمين بزيارتهما المباركة.
وقال البوعلي: إنها زيارة تُجسد معنى التلاحم بين القيادة والمواطنين وتبعث على التفاؤل بقدوم الخير إلى أرض الخير، مُشيرًا إلى أنهما برؤيتهما المباركة وضعا المملكة على الطريق الصحيح؛ إذ أخذت تؤتي الرؤية ثمارها بما نلمسه من تحسن كبير في الاقتصاد الوطني وزيادة فرص العمل أمام قوى العمل الوطنية وجعلت الفرص مواتية أمام القطاع الخاص للاستفادة من المشروعات التي طُرحت وتطرح باستمرار، فأهلاً ومرحبًا بمليكنا وولي عهده الأمين في أرض الخير والعطاء.
ورأى عضو مجلس الإدارة، إبراهيم بن محمد آل الشيخ، في زيارة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين إلى المنطقة الشرقية، حرصًا كبيرًا على القرب من أبناء هذا البلد المعطاء، وهي سياسة مُتأصلة في قيادتنا الرشيدة، حيث الحرص الدؤوب على التلاحم مع الشعب وفتح الأبواب أمامه – فلا فواصل بين القيادة والشعب- مؤكدًا أنها زيارة لها دلالتها وانعكاساتها على المنطقة الشرقية وأبنائها، وتُمثل خطوة مُحفزة للقطاع الخاص على استكمال مسيرة التنمية والبناء والعمل الجاد على أن يكون قدر المسؤولية التي على عاتقه، مشيرًا إلى ما تشهده المملكة منذ انطلاق رؤية 2030م من نهضة كبيرة على جميع الأصعدة وفي مختلف المجالات، لافتًا إلى نوعية وحجم المشروعات التي دُشنت في عهدهما الميمون على مستوى المملكة ككل أو على مستوى المنطقة الشرقية من مشروعات استثمارية سكنية وصناعية عدة، مبينًا كيف أسهمت هذه المشروعات على اختلاف أنواعها وأهدافها في دفع عجلة التنمية إلى الأمام.
ومن جانب آخر، عبّر عضو مجلس الإدارة أحمد بن سليمان المهيدب، عن ترحيبه بزيارة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين – أيدهم الله- إلى المنطقة، وقال: إنها زيارة تشريف كبيرة للمنطقة وأهلها، وأكد أنها مثال واضح لمدى حرص القيادة على تحقيق النماء والرخاء للمواطن وإنها رسالة اهتمام من القيادة الرشيدة بمصالح واحتياجات المواطنين.
وأوضح المهيدب، أن المملكة شهدت في عهد قيادتنا الرشيدة انطلاقة كبيرة ناحية المستقبل، فمنذ انطلاق رؤية 2030م، ونحن نرى عملاً دؤوبًا وجهدًا حثيثًا لإعادة صياغة مختلف القطاعات الاقتصادية وصولاً إلى وطن طموح واقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي، فأهلاً وسهلاً بمليكنا وولي عهده الأمين وسدد الله خطاهم في كل خير.
وقال عضو مجلس الإدارة، بدر بن محمد العبد الكريم بدوره، إن وجود خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين اليوم بيننا، إنما يؤكد أن القيادة الرشيدة تقترب من شعبها وتحرص على التواصل معه والتعاطي مع احتياجاته، ولفت إلى أن هذه الزيارة تدعم مسيرة النمو والتنمية الآخذة في التقدم بالمنطقة يومًا بعد الآخر، مؤكدًا أن المنطقة اليوم تبتهج بوجودهم الميمون الذي يُمثل حدثًا استثنائيًا للمنطقة وأبنائها.
واعتبر العبد الكريم، أن العطاء الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين منذ توليهما مقاليد الحكم للمواطنين ولهذا الوطن يعد إنجازًا قياسيًا، وإن دل عن شيء فإنما يدل على رؤية واضحة ونظرة ثاقبة وطموح كبير في خدمة هذا الوطن المعطاء.
وعبّر عضو مجلس الإدارة بندر بن رفيع الجابري، عن سعادته بالزيارة الميمونة، التي رأى أنها تؤشر على مدى حرص ولاة أمورنا – حفظهم الله- على تفقد الأحوال والاطمئنان بأنفسهم على أمور واحتياجات المواطنين، وعلى مدى الاهتمام والرعاية بكل صغيرة وكبيرة تخص الوطن والمواطن.
وقال الجابري، إن مليكنا وولي عهده الأمين استطاعا بتوفيق الله وكرمه أن يضعا أُسس البناء المستدام في كل مناطق المملكة وأن يُحدثا تغيرات جوهرية في بنية الاقتصاد الوطني فأصبح أكثر صلابة وقدرة على تحقيق التنوع والريادة.
ومن جانب آخر، قال عضو مجلس الإدارة حمد بن حمود الحماد: إن المنطقة الشرقية تتزين اليوم بوجود خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله- معبرًا عن سعادته الكبيرة وجميع أهالي المنطقة بتشريفهم وحرصهم على تفقد أحوال المنطقة ومشروعاتها التي تنطلق في المحافظات كافة، مشيرًا إلى أن المملكة في عهدهما المبارك تتقدم وتتطور وفقًا لرؤية رائدة وإرادة حاسمة نحو مستقبل أكثر أمنًا للأجيال القادمة، مؤكدًا أن حزمة الإصلاحات التي قادها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين عززت اقتصاد المملكة وجعلته أكثر جذبًا للاستثمار، وهو ما نلمسه اليوم من تدفق للاستثمارات ونمو في الاقتصاد على كل المستويات.
ورأى، عضو مجلس الإدارة سعدون بن خالد الخالدي، في زيارة خادم الحرمين الشريفين وولي عهد الأمين إلى المنطقة، ترسيخًا للوحدة والتلاحم بين القيادة والمواطنين، وتأكيدًا على المملكة في طريقها نحو استكمال مسيرة البناء والنمو على أسس وقواعد الاستدامة ، فأهلاً ومرحبًا بقائد المسيرة وصانعها في أرض الخير والعطاء، داعين الله تعالى أن يحفظكم ويحفظ بلادنا ويرفع رايتها بين الأمم.
وعبّر عضو مجلس الإدارة، صلاح بن عبدالهادي القحطاني، عن بالغ ترحيبه بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين –أيدهما الله- إلى المنطقة الشرقية، مؤكدًا أن هذه الزيارة المباركة تدعم مسيرة النمو والبناء في المنطقة، تلك المسيرة التي انطلقت بفضل من الله ثم توجيهات قيادتنا الرشيدة لأجل تحقيق الاستدامة لمختلف القطاعات ومن ثمّ التحول إلى مجتمع أكثر رفاهية، وقال القحطاني، إن العطاء الذي يُقدمه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين منذ تحملهم مسؤولية البلاد في مختلف مناطقها لا يعد ولا يحصى، فقد تغيرت بلادنا على أيديهم للأفضل وكشفت عن وجهها الحضاري والتاريخي، وهذا كله إن دل عن شيء فإنما يدل على رؤية واضحة ونظرة ثاقبة وطموح كبير في خدمة هذه البلاد.
وبيّن العضو، ضاري بن عبدالرحمن العطيشان، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، مثال للقيادة الرشيدة ونموذج للقائد الهادف إلى رفعة دينه ووطنه بين الأمم، وأن ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، مثال للقيادة الشابة التي ننهل من قوتها وحركتها وتطلعاتها لمستقبل واعد لهذا البلد المعطاء، مشيرًا إلى أن زيارتهما اليوم للمنطقة الشرقية إنما تعبر عن مدى اهتمامهما وحرصهما على تنمية المناطق والعمل على الاستفادة من كل مقوماتها ومواردها، وتوقع العطيشان، مزيدًا من الحراك الاقتصادي في المنطقة ولاسيما بعد هذه الزيارة المباركة لافتًا إلى ما تبديه القيادة من تواصل دائم بمختلف مناطق المملكة للاطلاع على أحوال المواطنين وتحقيق رفاهيتهم.
وقدّم عضو مجلس الإدارة عبد الرحمن بن سليمان السحيمي، تهانيه للمنطقة التي تتزين ابتهاجًا وفرحًا بتشريف ملك الحزم والعزم وولي عهده الأمين، قائلاً: إن وجودهما يحمل بشرى سارة للمنطقة وجميع قاطنيها، لافتًا إلى أن تكرار زيارتهما للمنطقة دليل واضح على مدى الاهتمام البالغ بكل ما يهم المواطن ويحقق تطلعاته واحتياجاته، واعتبر السحيمي، حضور القيادة الرشيدة لأرض الخير تجسيدًا للرعاية والمتابعة الميمونة ليس للمنطقة الشرقية فحسب، وإنما لسائر مناطق المملكة، وقال: إن المملكة اليوم في طور انطلاقة كبرى على كل المستويات يلمسها الجميع ويشهد على نجاحها الداخل والخارج.
وأعربت، عضو مجلس الإدارة العنود بنت توفيق الرماح، عن مدى سعادتها الغامرة وكل سيدات أعمال المنطقة الشرقية بتشريف خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين –سلمهما الله- إلى المنطقة الشرقية، قائلةً: إن المرأة في عهدهما الميمون جاءت على قائمة أولوياتهم وصُنفت ضمن عناصر قوة المملكة، وها هي اليوم تنطلق في عهدهما المبارك نحو آفاق المستقبل مع أخيها الرجل لأجل الإسهام في مسيرة بناء الوطن الغالي، وأشارت العنود، إلى الدعم الذي حظيت به المرأة في شتى المجالات والمساعي الجادة للدفع بها في خضم العمل الاقتصادي، مؤكدةً أن زيارتهما المباركة تأتي في الوقت الذي تشهد فيه المنطقة نهوضًا كبيرًا في مختلف القطاعات، مقدمةً تهانيها للمنطقة وكل أبنائها بحضور القيادة الرشيدة إليها.
وأبدى عضو مجلس الإدارة محمد بن صالح السيد، ترحيبه بالقيادة الرشيدة قائلاً: إن المنطقة تحيا هذه الأيام فرحة كبيرة وتعتز وتفخر بزيارة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – سلمهما الله-، لافتًا إلى أن هذه الزيارة تأتي لتعبر عن مدى حرص القيادة الرشيدة على التواصل مع المواطنين بجميع أطيافهم.
وأضاف أن هذه الزيارة هي زيارة خير ونماء للمنطقة وأبنائها، مشيرًا إلى الزيارة السابقة والتي حملت الخير الكثير من افتتاح مشروعات كبرى ولاسيما في مجالات صناعة النفط والغاز، فأهلاً ومرحبًا بالقيادة الرشيدة على أرض منطقتنا الغراء وبين أهلهم الذين يكنون لولاة أمرهم عظيم الحب والتقدير.
وقال عضو مجلس الإدارة ناصر بن راشد آل بجاش إن هذه الزيارة تُجسد مدى التواصل البناء بين القيادة والشعب، وإنها تأتي في إطار النهج الذي تتبعه قيادتنا الرشيدة لعقود طويلة، حيث التواصل المباشر، كما سيكون لها أكبر الأثر على المنطقة وحركتها الاقتصادية، تأكيدًا لنهج المتابعة المستمرة والالتقاء المباشر مع أبناء هذا الوطن المعطاء، ذلك النهج الذي أدى دورًا كبيرًا بجانب عوامل أُخرى عدة في تسريع وتيرة الإنجاز في غالبية المشروعات التي انطلقت في العديد من المناطق وعلى رأسها المنطقة الشرقية، فأهلاً ومرحبًا بمليكنا وولي عهده الأمين على أرض الخير.
ورحب عضو مجلس الإدارة، ناصر بن عبدالعزيز الأنصاري، بالزيارة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين - حفظهم الله ورعاهم - إلى المنطقة الشرقية، وقال إن لهذه الزيارة أثرًا كبيرًا في نفوس أهل المنطقة، كونها تزف معها بشارات الخير والتطور للمنطقة.
وقال: إن زيارة مليكنا وولي عهده الأمين، تؤكد أن قيادتنا الرشيدة حريصة على رعاية مصالح مواطنيها وتحقيق آمالهم وتطلعاتهم، لافتًا إلى أن هذه الزيارة سوف تنعكس على المنطقة بالخير الوفير.
وفي السياق نفسه، أعرب نجيب بن عبدالله السيهاتي، عن سعادته بوجود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله- على أرض المنطقة الشرقية، وقال إن المنطقة تستبشر هذه الأيام بهذه الزيارة الميمونة، مؤكدًا أنها زيارة تدفعنا جميعًا نحو مزيد من الجهد والعمل لأجل تحقيق الآمال المنشودة في بناء اقتصاد قائم على التنوع والاستغلال الأمثل للموارد المتاحة، معتبرًا هذه الزيارة بما تحمله من هموم القائد بالشعب واحتياجاته حرص على المتابعة، مثالاً يجب علينا جميعًا أن نحتذي به في أعمالنا، فأهلاً وسهلاً بمليكنا وولي عهده في المنطقة الشرقية التي تبتهج جميعها فرحًا بحضورهما وتشريفهما لها.
ورأت عضو مجلس الإدارة، نوف بنت عبدالعزيز التركي، أن هذه الزيارة تؤشر بآفاق أكثر اتساعًا للمنطقة الشرقية وأبنائها، وأنها تُمثل قوة دفع جديدة لكل رواد القطاع الخاص، معربة عن اعتزازها بهذه الزيارة الميمونة من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، حيث شهدت المرأة في عهدهما العديد والعديد من الإنجازات فأصبحت المرأة عضوًا فاعلاً في المجتمع؛ إذ تفتحت أمامها المجالات وتشكلت أمامها العديد من الفرص لتتشارك في مسيرة البناء والتنمية التي تحياها البلاد الآن على قدم وساق في مختلف المجالات وعلى كل الأصعدة، معربة عن امتنانها وكل سيدات أعمال المنطقة بهذه الزيارة المباركة.
وأكد أمين عام غرفة الشرقية، عبدالرحمن بن عبدالله الوابل، أن زيارة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين للمنطقة الشرقية، هي بمثابة صورة معبرة عن مدى التماسك والتلاحم بين القيادة والشعب، فهي تعكس مدى العلاقة الوطيدة بين القيادة والمواطنين، التي تنعم بها المملكة منذ تأسيسها على يد المؤسس – طيب الله ثراه- وعبّر الوابل عن سعادته وكل العاملين بغرفة الشرقية بهذه الزيارة الميمونة، قائلاً: (إن الغرفة تكتسي اليوم بالسعادة بتشريف خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين لأرض الخير والعطاء وأن هذه الزيارة تأتي ضمن مسيرة عطاء لا تنتهي من قيادتنا الرشيدة).