أكد مدير التعليم، الدكتور محمد بن عبدالله الثبيتي، أن إدراج اللغة الصينية في المناهج السعودية خطوة مباركة لإكساب الطلبة أكثر من لغة أجنبية بجانب لغتهم الأم، وهو ما يعكس تطلع القيادة الرشيدة إلى مواكبة المواطن السعودي لعالم الصناعة والاقتصاد المتسارع، والتكنولوجيا الحديثة، خاصة أن الصين تعتبر في مقدمة الدول الصناعية والتكنولوجية الكبرى في العالم.
وأضاف الدكتور "الثبيتي": "إن هذا القرار يأتي ضمن النهضة السعودية الكبرى التي نعيشها واقعًا اليوم، والتعليم يعتبر ركيزة أساسية فيها.. سائلاً الله أن يحفظ وطننا وولاة أمرنا، وأن يديم على وطننا التقدم والعزة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-".